حوار صحفي No Further a Mystery



أخبر القائمين على الحوار الصحفي والضيف كم من الوقت سوف تستغرق المقابلة.

هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى بأنها ذات صنف بذرة لأنها تستخدم قالب بذرة. فضلًا تأكد أن التقييم صحيحٌ قبل أن تزيل وسيط

فرفع الصبي طرفه اليه وقال له:ياحامل الأخبار لقد نظرت إلى بعين الاحتقار وكلمتني بالافتخار وكلامك كلام جبار وعقلك عقل حمار.

ونفى أن تكون جلسات الحوار والنقاشات التي تتم بين السياسيين وشباب ثورة يناير، هي مجرد تنفيس عن موجة غضب، قائلا "وقت التنفيس من قبل الأنظمة المستبدة وشراء الوقت ولى".

نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي

يبحث الصحفيون في هذا النوع من المقابلات على آراء عامة الناس، أو على رأي “رجل الشارع” حسب التعبير الشائع، وبما أن رأي الشخص الواحد لا يمثل آراء الجميع، فيسعى الصحفيون إلى الاطلاع على آراء عينة من الجمهور عددها لا يقل عن اثني عشر شخصاً.

هذه الأمور التي تحدث على الصعيد السياسي تجعل الشخص يشعر بأنه فقد إنسانيته وعائلته ووطنه ومنزله، وهو غير مرحب به فقط لأنه يحمل صفة لاجئ.

وهي الأسئلة التي تتم الإجابة عنها بالقول “نعم” أَو “لا” أو بكلمةٍ واحدة، وسنعرض مجموعة أسئلة حول هذا النوع:

‎ ما هي القيم وأنماط الحياة ووجهات النظر الموجودة في هذا الخبر أو المحذوفة منه؟

وفي حديثه للجزيرة نت، أضاف درديري، أن التطبيق له ميزة ليست متوفرة في تطبيقات أخرى، وهي أنه أكثر تنظيما، كما يسمح بالحوار المباشر والسماح بالدخول والخروج بأريحية.

في المقابل، يجذب التطبيق أعدادا من مؤيدي النظام، ويقول أحدهم -رافضا ذكر اسمه- إن التطبيق وفر مساحة جديدة للحوار والتفاعل السياسي الجيد، كما يحتفظ التطبيق بالخصوصية، وعدم وجود حسابات وهمية ولجان إلكترونية، وهي ظاهرة جيدة.

أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم

أما الليبرالية العربية الجديدة فهذه الحرب تبشّر أيضًا بولادتها؛ ليس المقصود “النيوليبرالية” اضغط هنا بل الليبرالية التي تتجاوز أزمة الليبراليين العرب المزمنة وهي عجزها عن الإيمان الصادق والتنظير القوي لمثلث الحريّات والقضايا التاريخية وفكرة الدولة؛ لطالما كانت الليبرالية العربية بعد الاستقلال -لأسباب تاريخية وسياسية- ترى هذه الأمور متناقضات تعجز عن الجمع بينها. ليبراليون عرب بارزون يقفون اليوم بلا مواربة مع المقاومة الفلسطينية ويفهمون أمورًا مثل الكرامة الوطنية والأمن القومي والمشترك الثقافي العربي إلى جانب حقوق الإنسان والديمقراطية ويتمكنون من الربط بينهما، ويستطيعون مقارعة المساندة الغربية للإجرام الإسرائيلي بدون تأتأة، وبدون أن يدفعهم ذلك إلى نفي إيمانهم بالحريات والديمقراطية.

غيث يسعى، مع صحفيين آخرين شاركوا في البرنامج من قبل، إلى تشكيل جمعية تغير وجه الإعلام الفلسطيني.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *